كشف تقرير جديد صادر عن شركة الأمن السيبراني Egress أن جميع الشركات تتعرض لضغط غير مسبوق عندما يتعلق الأمر بأمان البريد الإلكتروني.
بالإضافة إلى ذلك ، يقول 99٪ من قادة الأمن السيبراني إنهم متوترون بشأن أمان البريد الإلكتروني ، ويقول 98٪ إنهم محبطون من بوابة البريد الإلكتروني الآمنة الخاصة بهم.
أكثر من النصف (53٪) قلقون من أن العديد من رسائل التصيد الاحتيالي الإلكترونية تتجاوز "بوابة البريد الإلكتروني الآمنة" الخاصة بهم.
يقول جاك تشابمان ، نائب رئيس تحليلات التهديدات في IGRS ، إن مجرمي الإنترنت يستخدمون تقنيات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لصياغة رسائل بريد إلكتروني مقنعة وتطوير تكتيكاتهم باستمرار بطرق مثيرة للقلق للغاية ، ويقول إن الأمور ستزداد سوءًا لأنه خذلهم.
كما تشعر الشركات بالقلق بشأن عواقب هجمات التصيد الاحتيالي، يشير التقرير إلى أن اضطراب العملاء والموظفين هو أكبر تأثير سلبي لحوادث أمان البريد الإلكتروني الواردة ، مع ما يقرب من تسعة من كل عشرة (86٪) من الشركات التي شملها الاستطلاع تأثرت سلبًا برسائل البريد الإلكتروني الاحتيالية، قال أكثر من أربعة من كل خمسة (85٪) إن هجمات التصيد الناجحة أدت إلى الاستيلاء على الحسابات.
في أكثر من النصف (54٪) ، أدى اضطراب العملاء إلى خسارة مالية ، وفي 40٪ من الحوادث ، قرر الموظفون مغادرة المؤسسة. تشمل الأنواع الأكثر شيوعًا لهجمات التصيد الاحتيالي عناوين URL والمرفقات الضارة والهندسة الاجتماعية واختطاف سلسلة التوريد.
لكنك لا تقع فقط فريسة لرسائل التصيد الاحتيالي. غالبًا ما يرتكب الموظفون أخطاء غير مبررة تؤدي إلى حوادث تتعلق بالأمن السيبراني ، وهي أكثر شيوعًا من الهجمات الإلكترونية.
في الواقع ، يقول 91٪ من قادة الأمن السيبراني إن موظفيهم سربوا بيانات حساسة عبر البريد الإلكتروني ، والأسباب الأكثر شيوعًا هي التهور مثل إرسال البيانات إلى حسابات شخصية للعمل عن بُعد أو كان سلوكًا خطيرًا أو خطأ بشريًا ، مثل: تحدث سرقة البيانات ، مثل إرسال رسائل بريد إلكتروني حساسة إلى عنوان خاطئ أو استرداد البيانات عند الانتقال إلى شركة أخرى.
وبينما تظل التكنولوجيا التقليدية (بوابة البريد الإلكتروني الآمنة) حجر الزاوية لكل مجموعة أمان بريد إلكتروني للمؤسسات ، يقول 98٪ من قادة الأمن إنهم غير راضين عن حلول الصدفة (58٪) ، ورسائل التصيد الاحتيالي لا تصل إلى صندوق الوارد الخاص بك (53٪) ، وبطيئة (50٪).
إرسال تعليق